• إختلاف المناخ التمويلي العالمي وشحه في ظل الأزمة الاقتصادية العالمية.
• الأزمة الاقتصادية العالمية وإنعكاسها على المنطقة.
• غالبية الممولين المحتملين لتمويل مستمر قلصوا من شركاتهم أو أقفلوا الباب على دخول شركاء جدد.
• غالبية من تم التوجه إليهم من ممولين جدد يميلون إلى المشاريع القصيرة التي تخص تجهيزات، وأدوات ولا تغطي كلف تشغيلية أو برامج تنموية.
• تغير في توجهات الممولين بحيث أصبحوا يتخلون عن تمويل الخدمات مقابل تعزيز دعم بناء القدرات، الجندر، المناصرة، السياسات والتأثير فيها.

 وإستمراراً لدور المؤسسة وإيماناً منها بأهمية التبادل والشراكة مع نظيراتها من المؤسسات المحلية والدولية، إستمرت المؤسسة بعملها في دائرة العلاقات العامة وفي سائر دوائرها لتعزيز علاقاتها وتطويرها وفتح علاقات وآفاق جديدة، كما وعملت على تعزيز دورها في الإئتلافات والشبكات المحلية والعربية والدولية. ولعبت دوراً مميزاً في العديد من المشاركات الخارجية لتعزيز التضامن الدولي لقضيتنا وشعبنا وتعريف المجتمع الدولي على واقعنا الصحي والتنموي. كما إستقبلت المؤسسة العديد من الوفود الدولية وأطلعتها على عمل المؤسسة ودورها وواقع الشعب الفلسطيني تحت الاحتلال.